عاطفة المراة هي حجة المتفلسفين , فالرجل له عاطفة !
صفحة 1 من اصل 1
عاطفة المراة هي حجة المتفلسفين , فالرجل له عاطفة !
عاطفة المراة هي حجة المتفلسفين , فالرجل له عاطفة !
عندما يعجز اولئك الذين لا يريدون ان تصل المرأة الى اي موقع فيه شيء من المسؤولية عن تقديم أي حجج تدعم مبرراتهم المعادية لمبدأ وصول الشخص المناسب الى المكان المناسب بغض النظر سواء كان رجلا ام امرأة لا يجدون مبررا الا 'اتهام' المرأة بأنها عاطفية وبالتالي لا تصلح لتولي القيادة تماما مثل الذين لا يجدون عيبا في التفاح والورد فيقولون 'يا أحمر الخدين'.
فهل العاطفة التي تتحلى بها المرأة عيب ودليل نقص في شخصيتها وحاجز يمنعها من الوصول الى هذا المنصب او ذاك؟
وهل تحكيم القلب مع العقل عندما يقتضي الامر من قبل المرأة التي تتولى المسؤولية 'عار' يجب ان تنزعه المرأة من قلبها؟
وهل الرجال.. كل الرجال الذين يتولون المناصب القيادية السياسية والاقتصادية والعسكرية والامنية استبدلوا قلوبهم بصخور جامدة؟
بالطبع لا..
فهؤلاء يبتسمون ويضحكون ويحزنون ويبكون وتتحرك مشاعرهم مثل باقي البشر ومثل كل الناس.. وليسوا من معدن خاص.
وكل واحد منهم هو ابن واب واخ وقريب وجار وصديق وزميل قبل ان يكون قائدا ومسؤولا.. وقبل وبعد ان يصل الى موقعه الخطير.
ولذلك هم مثل كل انسان لا يستطيع ان يتخلى عن عاطفته تجاه كل من تربطه بهم صلة دم او قرابة او صداقة او زمالة او مصلحة وبالتالي يميل الى حيث يميل قلبه ويلبي نداء عاطفته عند اللزوم.
ولا يبقى الا القول: العاطفة شعور انساني قد يحسن الرجال والنساء استخدامها كما قد يسيئون... فلماذا التمييز والتفرقة ؟
عندما يعجز اولئك الذين لا يريدون ان تصل المرأة الى اي موقع فيه شيء من المسؤولية عن تقديم أي حجج تدعم مبرراتهم المعادية لمبدأ وصول الشخص المناسب الى المكان المناسب بغض النظر سواء كان رجلا ام امرأة لا يجدون مبررا الا 'اتهام' المرأة بأنها عاطفية وبالتالي لا تصلح لتولي القيادة تماما مثل الذين لا يجدون عيبا في التفاح والورد فيقولون 'يا أحمر الخدين'.
فهل العاطفة التي تتحلى بها المرأة عيب ودليل نقص في شخصيتها وحاجز يمنعها من الوصول الى هذا المنصب او ذاك؟
وهل تحكيم القلب مع العقل عندما يقتضي الامر من قبل المرأة التي تتولى المسؤولية 'عار' يجب ان تنزعه المرأة من قلبها؟
وهل الرجال.. كل الرجال الذين يتولون المناصب القيادية السياسية والاقتصادية والعسكرية والامنية استبدلوا قلوبهم بصخور جامدة؟
بالطبع لا..
فهؤلاء يبتسمون ويضحكون ويحزنون ويبكون وتتحرك مشاعرهم مثل باقي البشر ومثل كل الناس.. وليسوا من معدن خاص.
وكل واحد منهم هو ابن واب واخ وقريب وجار وصديق وزميل قبل ان يكون قائدا ومسؤولا.. وقبل وبعد ان يصل الى موقعه الخطير.
ولذلك هم مثل كل انسان لا يستطيع ان يتخلى عن عاطفته تجاه كل من تربطه بهم صلة دم او قرابة او صداقة او زمالة او مصلحة وبالتالي يميل الى حيث يميل قلبه ويلبي نداء عاطفته عند اللزوم.
ولا يبقى الا القول: العاطفة شعور انساني قد يحسن الرجال والنساء استخدامها كما قد يسيئون... فلماذا التمييز والتفرقة ؟
عندما يعجز اولئك الذين لا يريدون ان تصل المرأة الى اي موقع فيه شيء من المسؤولية عن تقديم أي حجج تدعم مبرراتهم المعادية لمبدأ وصول الشخص المناسب الى المكان المناسب بغض النظر سواء كان رجلا ام امرأة لا يجدون مبررا الا 'اتهام' المرأة بأنها عاطفية وبالتالي لا تصلح لتولي القيادة تماما مثل الذين لا يجدون عيبا في التفاح والورد فيقولون 'يا أحمر الخدين'.
فهل العاطفة التي تتحلى بها المرأة عيب ودليل نقص في شخصيتها وحاجز يمنعها من الوصول الى هذا المنصب او ذاك؟
وهل تحكيم القلب مع العقل عندما يقتضي الامر من قبل المرأة التي تتولى المسؤولية 'عار' يجب ان تنزعه المرأة من قلبها؟
وهل الرجال.. كل الرجال الذين يتولون المناصب القيادية السياسية والاقتصادية والعسكرية والامنية استبدلوا قلوبهم بصخور جامدة؟
بالطبع لا..
فهؤلاء يبتسمون ويضحكون ويحزنون ويبكون وتتحرك مشاعرهم مثل باقي البشر ومثل كل الناس.. وليسوا من معدن خاص.
وكل واحد منهم هو ابن واب واخ وقريب وجار وصديق وزميل قبل ان يكون قائدا ومسؤولا.. وقبل وبعد ان يصل الى موقعه الخطير.
ولذلك هم مثل كل انسان لا يستطيع ان يتخلى عن عاطفته تجاه كل من تربطه بهم صلة دم او قرابة او صداقة او زمالة او مصلحة وبالتالي يميل الى حيث يميل قلبه ويلبي نداء عاطفته عند اللزوم.
ولا يبقى الا القول: العاطفة شعور انساني قد يحسن الرجال والنساء استخدامها كما قد يسيئون... فلماذا التمييز والتفرقة ؟
عندما يعجز اولئك الذين لا يريدون ان تصل المرأة الى اي موقع فيه شيء من المسؤولية عن تقديم أي حجج تدعم مبرراتهم المعادية لمبدأ وصول الشخص المناسب الى المكان المناسب بغض النظر سواء كان رجلا ام امرأة لا يجدون مبررا الا 'اتهام' المرأة بأنها عاطفية وبالتالي لا تصلح لتولي القيادة تماما مثل الذين لا يجدون عيبا في التفاح والورد فيقولون 'يا أحمر الخدين'.
فهل العاطفة التي تتحلى بها المرأة عيب ودليل نقص في شخصيتها وحاجز يمنعها من الوصول الى هذا المنصب او ذاك؟
وهل تحكيم القلب مع العقل عندما يقتضي الامر من قبل المرأة التي تتولى المسؤولية 'عار' يجب ان تنزعه المرأة من قلبها؟
وهل الرجال.. كل الرجال الذين يتولون المناصب القيادية السياسية والاقتصادية والعسكرية والامنية استبدلوا قلوبهم بصخور جامدة؟
بالطبع لا..
فهؤلاء يبتسمون ويضحكون ويحزنون ويبكون وتتحرك مشاعرهم مثل باقي البشر ومثل كل الناس.. وليسوا من معدن خاص.
وكل واحد منهم هو ابن واب واخ وقريب وجار وصديق وزميل قبل ان يكون قائدا ومسؤولا.. وقبل وبعد ان يصل الى موقعه الخطير.
ولذلك هم مثل كل انسان لا يستطيع ان يتخلى عن عاطفته تجاه كل من تربطه بهم صلة دم او قرابة او صداقة او زمالة او مصلحة وبالتالي يميل الى حيث يميل قلبه ويلبي نداء عاطفته عند اللزوم.
ولا يبقى الا القول: العاطفة شعور انساني قد يحسن الرجال والنساء استخدامها كما قد يسيئون... فلماذا التمييز والتفرقة ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى